نرجس هي أنا وأنتِ وأنتَ هي الذكر والأنثى، هي كلّ سوريّ تركَ روحه على الحدود لا هي تستطيع مغادرة أسوار الشام ولا هي قادرةٌ على العودة، هذه الرواية هي ومضةٌ من حلم تعتلي بتلةَ نرجس وتطير إليكَ أينما كنت، تربتُ على كتفك وتبشّركَ بأننا إلى شآمنا راجعون وأنّه وعلى سبيل الأمل لا يوجد حربٌ لا تنتهي.
ضع تعليقك :
إرسال تعليق